الهواء حمام وصحة جيدة
ملخص:
الهواء ذو أهمية قصوى للحياة. قد يعيش المرء لبضعة أيام دون طعام أو حتى بدون ماء. لكن من المستحيل البقاء حتى لمدة دقيقة أو دقيقتين بدون هواء.
الكلمات الدالة:
هيئة المادة:
الهواء ذو أهمية قصوى للحياة. قد يعيش المرء لبضعة أيام دون طعام أو حتى بدون ماء. لكن من المستحيل البقاء حتى لمدة دقيقة أو دقيقتين بدون هواء.
الأكسجين ضروري لعملية الاحتراق التي تحدث في جميع خلايا الجسم المختلفة. نحصل على هذا الأكسجين من الهواء. عندما نستنشق ، يذوب أوكسجين الهواء في الدم المتدفق عبر الشعيرات الدموية الدقيقة في الرئتين ، وبالتالي يتم نقله إلى كل خلية في الجسم.
يتشكل ثاني أكسيد الكربون والمواد السامة الأخرى في الخلايا كناتج الاحتراق النهائي والعمليات الأخرى التي تحدث في الخلايا. ثاني أكسيد الكربون وبالتالي تشكيل يذوب في الدم. عندما يصل الدم غير النقي الذي يحمل ثاني أكسيد الكربون إلى الرئتين ، يتم إطلاق ثاني أكسيد الكربون في الهواء الموجود في الرئتين tt1e ، ويتم الزفير به.
وهكذا عندما نتنفس ، يدخل أكسجين الهواء إلى الرئتين ويذوب في الدم. عندما نتنفس ، يتم طرد ثاني أكسيد الكربون المتشكل في الجسم. باختصار ، يتم تنقية الدم في الرئتين. حتى هذه المعلومات الأولية كافية لجعل أهمية التنفس العميق واضحة للجميع.
المصدر الرئيسي للأكسجين على الأرض هو النباتات مثل الأشجار والشجيرات وغيرها من النباتات الخضراء. تأخذ النباتات ثاني أكسيد الكربون من الهواء لتغذيته ونموه ، وتطلق الأكسجين في الهواء. وبالتالي ، فإن نسبة الأكسجين في الجو أكبر إلى حد ما في المناطق المغطاة بالخضرة. المناطق الصناعية المكتظة بالسكان ، من ناحية أخرى ، تعاني من نقص نسبي في الأكسجين ، وملوثة بطرق أخرى. التدمير الطائش والوحشي للغطاء النباتي - اليوم يؤدي إلى تفاقم هذا النقص والتلوث.
كل هذه الحقائق تجعل من الواضح أن المشي في الأماكن المفتوحة - المغطاة بالخضرة ، مثل الحدائق والحقول ، مفيد للغاية ، خاصة عندما يكون مصحوبًا بالتنفس العميق لتهوية الرئتين. نسيم الصباح البارد ، المنعش ، النقي والغني بالأكسجين ، ينقي الدم والجسم ، ويملأ الذهن بالبهجة والجاذبية يتم التعرف عالمياً على التأثيرات المشينة للهواء النقي على الجسم والعقل والصحة.
بعض الاقتراحات:
(1) دائما التنفس عن طريق الأنف. يؤدي الشعر الموجود في الأنف وظيفة المرشح ، ويزيل جزيئات الغبار الدقيقة في الهواء. علاوة على ذلك ، يتم تسخين الهواء في المرور عبر الممرات الأنفية ، والتي لها تأثير مفيد في الرئتين.
(2) دائما تأخذ نفسا عميقا. تنفس معظم سكان المدينة الذين يعيشون حياة مستقرة هو ضحل. والنتيجة هي أن ثاني أكسيد الكربون لا يتم التخلص منه بشكل صحيح ، وبالتالي تتراكم السموم في الجسم.
(3) لا تغطي الوجه أثناء النوم.
(4) في فصل الشتاء ، احم نفسك من البرد بأغطية دافئة عند الضرورة ؛ ولكن الحفاظ على النوافذ مفتوحة.
ملخص:
الهواء ذو أهمية قصوى للحياة. قد يعيش المرء لبضعة أيام دون طعام أو حتى بدون ماء. لكن من المستحيل البقاء حتى لمدة دقيقة أو دقيقتين بدون هواء.
الكلمات الدالة:
هيئة المادة:
الهواء ذو أهمية قصوى للحياة. قد يعيش المرء لبضعة أيام دون طعام أو حتى بدون ماء. لكن من المستحيل البقاء حتى لمدة دقيقة أو دقيقتين بدون هواء.
الأكسجين ضروري لعملية الاحتراق التي تحدث في جميع خلايا الجسم المختلفة. نحصل على هذا الأكسجين من الهواء. عندما نستنشق ، يذوب أوكسجين الهواء في الدم المتدفق عبر الشعيرات الدموية الدقيقة في الرئتين ، وبالتالي يتم نقله إلى كل خلية في الجسم.
يتشكل ثاني أكسيد الكربون والمواد السامة الأخرى في الخلايا كناتج الاحتراق النهائي والعمليات الأخرى التي تحدث في الخلايا. ثاني أكسيد الكربون وبالتالي تشكيل يذوب في الدم. عندما يصل الدم غير النقي الذي يحمل ثاني أكسيد الكربون إلى الرئتين ، يتم إطلاق ثاني أكسيد الكربون في الهواء الموجود في الرئتين tt1e ، ويتم الزفير به.
وهكذا عندما نتنفس ، يدخل أكسجين الهواء إلى الرئتين ويذوب في الدم. عندما نتنفس ، يتم طرد ثاني أكسيد الكربون المتشكل في الجسم. باختصار ، يتم تنقية الدم في الرئتين. حتى هذه المعلومات الأولية كافية لجعل أهمية التنفس العميق واضحة للجميع.
المصدر الرئيسي للأكسجين على الأرض هو النباتات مثل الأشجار والشجيرات وغيرها من النباتات الخضراء. تأخذ النباتات ثاني أكسيد الكربون من الهواء لتغذيته ونموه ، وتطلق الأكسجين في الهواء. وبالتالي ، فإن نسبة الأكسجين في الجو أكبر إلى حد ما في المناطق المغطاة بالخضرة. المناطق الصناعية المكتظة بالسكان ، من ناحية أخرى ، تعاني من نقص نسبي في الأكسجين ، وملوثة بطرق أخرى. التدمير الطائش والوحشي للغطاء النباتي - اليوم يؤدي إلى تفاقم هذا النقص والتلوث.
كل هذه الحقائق تجعل من الواضح أن المشي في الأماكن المفتوحة - المغطاة بالخضرة ، مثل الحدائق والحقول ، مفيد للغاية ، خاصة عندما يكون مصحوبًا بالتنفس العميق لتهوية الرئتين. نسيم الصباح البارد ، المنعش ، النقي والغني بالأكسجين ، ينقي الدم والجسم ، ويملأ الذهن بالبهجة والجاذبية يتم التعرف عالمياً على التأثيرات المشينة للهواء النقي على الجسم والعقل والصحة.
بعض الاقتراحات:
(1) دائما التنفس عن طريق الأنف. يؤدي الشعر الموجود في الأنف وظيفة المرشح ، ويزيل جزيئات الغبار الدقيقة في الهواء. علاوة على ذلك ، يتم تسخين الهواء في المرور عبر الممرات الأنفية ، والتي لها تأثير مفيد في الرئتين.
(2) دائما تأخذ نفسا عميقا. تنفس معظم سكان المدينة الذين يعيشون حياة مستقرة هو ضحل. والنتيجة هي أن ثاني أكسيد الكربون لا يتم التخلص منه بشكل صحيح ، وبالتالي تتراكم السموم في الجسم.
(3) لا تغطي الوجه أثناء النوم.
(4) في فصل الشتاء ، احم نفسك من البرد بأغطية دافئة عند الضرورة ؛ ولكن الحفاظ على النوافذ مفتوحة.
تعليقات: 0
إرسال تعليق